هناك العديد من العلماء الذين يتفقون على أن هذه الهرمين قد تم بناؤهما على الأرض فوق سطح البحر وبعد التحول القطبي الذي يعتقد علماء الجيولوجيا أنه حدث للأرض منذ قديم الزمان أدى إلى إنهيار القشرة الأرضية وحدوث العديد من الزلازل المدمرة والتسونامي الضخم أدى إلى طمر الهرمين تحت سطح البحر. هناك مجموعة أخرى من العلماء التي ربطت إختفاء جزيرة أطلانتس بهذين الهرمين وبمنطقة مثلث برمودا نفسها والذين يعتقدون أن هذه الهرمين هما حجر الزاوية لإمداد هذه الجزيرة بالطاقة منذ أكثر من 100 عام.
هناك مجموعة أخرى من العلماء التي ربطت إختفاء جزيرة أطلانتس بهذين الهرمين وبمنطقة مثلث برمودا نفسها والذين يعتقدون أن هذه الهرمين هما حجر الزاوية لإمداد هذه الجزيرة بالطاقة منذ أكثر من 100 عام.
ولكن ما اتفق عليه العلماء أن نتائج الدراسات التي سوف تقوم على هذا الإكتشاف سوف تكون صعبة التخيل أو التصديق بشكل كبير. تكشف الأجهزة عن نتائح تدل على أن سطح الهرمين أملسين بشكل كبير يشبه الزجاج أو الثلج وقد تم إلتقاط العديد من الصور لهما بحيث يتم تشكيل صورة ثلاثية الأبعاد ذات دقة عالية من أجل تخيل الهرمين على السطح.
ويمكن أن تؤيد الدراسات على الهرمين نظريات المهندسين على أن الأهرام تم بناءها في الأصل كمصدر ما للطاقة كما أنه يمكنها أنتفسر بعض النظريات حول أطلانتس إن كانت فعلا مرتبطة بها.
هناك بعض ممن استطاعوا التحدث قبل إختفائهم داخل مثلث برمودة أنهم شاهدوا العديد من الدوامات الضخمة التي تظهر وتختفي بشكل مفاجئ. ومن الحقائق العلمية المعروفة عن الأهرامات أنها تستطيع أن تصنع دوامات ضخمة من الطاقة عند تفريغها لشحنتها مما يعني أن هذين الهرمين المكتشفين حديثّا يستطيعان أن يصنعا الكثير والكثير من الدوامات الهائلة التي لا فكاك منها
وفي النهاية التعرف على قدرات هذه الهرمين والتأكد من وجودهما بشكل عملي قد يعطينا الكثير من النتائج والتفسيرات التي توضح لنا سبب الكثير من الظواهر الغريبة المشهورة بها هذه المنطقة